لكل زعيم شبيه.. شاهد الأصل والصورة وشارك Gololy باختيار الأقرب في الشبه

بعيداً عن خبراء المكياج، نجد أن الله منح بعض الأشخاص الشبه ذاته بأشخاص آخرين بشكل طبيعي، لتجد نفسك لا تملك سوى أن تقول «سبحان الله» أو تردد المثل الشعبي الذي يقول «يخلق من الشبه أربعين».

الغريب أن هذا قد يشكل نكبة، خاصة إذا كان هذا السياسي غير محبوب، حيث يجد نفسه في مواقف لا يحمد عقباها، وهو ما يذكرنا بمسرحية «الزعيم» التي جسد فيها عادل إمام شخصية كومبارس يشبه رئيسه الديكتاتوري.

GOLOLY يعرض لكم بعض هذه النماذج أبرزها رجل أمريكي يدعى ستيف برايدس شبيه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن، ومنحه هذا الشبه فرصة المشاركة في الفيلم المصري «معلش احنا بنتبهدل» بجانب بطله أحمد آدم، ومن الرؤساء الأمريكيين أيضا ظهر شبيها لباراك أوباما.

وفي ليبيا شخص يسمى أحميد ويشبه إلى حد كبير معمر القذافي، لدرجة أن البعض تداول صورته على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي للتشكيك في أن أحميد هو من تم قتله على يد الثوار وليس القذافي إلى أن أثبتت التقارير عكس ذلك، وهناك أيضا شبيها لحافظ الأسد.

وفي مصر نجد سيده تدعى نجوى النجيري شبيه عقيلة الرئيس المصري السابق سوزان مبارك، ومن المقرر أن تجسد شخصيتها في فيلم «أروقة القصر» وكذلك الرجل المصري يدعي مدحت أبو العز الذي يشبه حسني مبارك وسيشارك في نفس الفيلم.

كما نجد رجل صعيدي من سوهاج يدعى رمضان يشبه الرئيس المصري الحالي محمد مرسي بنفس حجم وجهه وشاربه ولحيته المهندمه، كما ظهر أيضا شبيها لكل من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

هناك أيضا الرجل المصري الخمسيني عاطف حسنين الذي يشبه المعارض المصري محمد البرادعي، المدير العام السابق لهيئة الطاقة الذرية ورئيس الجمعية الوطنية للتغيير. أما المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي فوجد شبيهه فعلا، ولكنه كان طفلا، وهذا كان مدعاة للتندر على موقع «فيس بوك»، حيث تداولوا صورته تحت شعار «لا لحمدنة الأطفال».

ومن المصريين أيضا من كان شبيها للرئيس العراقي الراحل صدام حسين ويدعى محمد بشر، ولكنه كان أسوأهم حظاً وكاد هذا الشبه يودي بحياته بعدما تلقى العديد من رسائل التهديدات بالقتل في حال رفض تصوير أفلام جنسية لتشويه صورة الرئيس الراحل.

شاهد الصور واحكم أيهم أقرب شبها