جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

عائلة صباح ترد ببيان شديد اللهجة على المطرب معين شريف

الاربعاء 09 سبتمبر 2015 | 02:49 مساءً
القاهرة - Gololy
377
عائلة صباح ترد ببيان شديد اللهجة على المطرب معين شريف

ردت عائلة الفنانة الراحلة صباح، على الانتقادات التي وجهها الفنان اللبناني معين شريف للصبوحة بعد قوله: إنها لم تكن مضطرة لارتداء ملابس بنات في سن الـ16، وأن تدفع ثمن فستانها 100 ألف دولار،  وتعيش في فندق سيء السمعة.

عائلة الصبوحة، قالت في بيان نشرته عبر الصفحة المخصصة لصباح على موقع «فيس بوك»، جاء فيه: «كانت دايمًا الصبوحة لما يتهجّموا عليها أو يصير بحقّها كلام منافي للآداب، ما تنظر إلى الخلف ولا تدخل في نقاشات وجدالات تقلل من قيمتها و تكمّل مشوارها إلى الأمام بكل ثقة و تفاؤل، و دايما الإنسان الناجح ببجي ناس صغار بيجربوا يطالوا الكبار تا يطلعلن شوية انتباه وقيمة».

وأضافت: «ما بيهمنا شو قال ايّاً كان، لكن بيهمنا نوضح الأمور التالية :

بعمرها صباح ما لبست ثياب بنت 16 و دايما ملابسها كانت من أرقى الملابس و ارقى المصممين ثم إن صباح طوال حياتها ومنذ صباها تحب اللبس الاوريجينال والصرعات كما أكد ذلك مرارا المصمم وليام خوري، واللي أكد كمان إنه عمرها ما لبست فستان بمية الف دولار وفساتينها كانت دايما بأسعار رزينة وكانت تفكر بإكرام البنات اللي بالمشغل اكتر ما تفكر بالفستان الغالي، وكانت أوقات تلبس فستان بخمسة آلاف ليرة وتكرم البنات اللي اشتغلوا عليه بقد سعره تلات مرات وهي الفنانة الوحيدة اللي كانت تفكر ببنات المشغل من كل الفنانات اللي تعامل معهن».

وأضافت كلودا معين، ابنة شقيقة الصبوحة: «أما الملابس اللي كانت تلبسها في الفترة الأخيرة، فكانت معظمها مقدمة من مصممين شباب اللي كانوا يتمنوا عليها وبإلحاح إنها تلبس من تصاميمن تا ينشهروا وينجحوا وهي عمرها ما تأخرت عن مساعدة حدي.

وثانيا قدّ ما كان سعره للفستان ما بعتقد انو كان من مال بيّو أو من مالو الخاص وهيّ حرة تلبس فستان بألف كما بمليون شو هامو بالموضوع ؟».

وعن وصف الفندق الذي كانت تعيش فيه الصبوحة بأنه سيء السمعة قالت:«بعتقد إن ما في فندق سيء السمعة وفندق مش سيء السمعة، لأنه السيئ هو الإنسان مش الفندق، وأكبر فنادق العالم بيدخل عليها الجيد السمعة والسيئ السمعة، كما أنه الإنسان بيقدر يكون سيء السمعة و هو في منزله و كل إنسان سمعتو بايدو بيحملها مطرح ما بيروح سواء كانت سيئة أو جيدة».

وختمت كلودا قائلة:«يا ريت كل إنسان بيبدأ بإصلاح نفسه و انتقاد نفسه كان بالفعل بيصطلح المجتمع بكامله ويا ريت كل واحد يشوف الخشبة اللي بعينه قبل ما يشوف الخشبة اللي بعين غيره، ورجاء من الجميع الصبوحة صارت بدار الحق فكفوا عن الإساءة لها، واللي عنده كلمة منيحة يقولها واللي ما عنده يصمت أفضل عيب».