في أول ظهور إعلامي له بعد صوره الفاضحة.. خالد يوسف: اغتالوني أنا وأسرتي وسأثبت براءتي

في أول ظهور إعلامي له بعد اتهامه بالتحرش بزوجة عميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، والصور الفاضحة التي عرضها الإعلامي أحمد موسى له، عبر المخرج المصري خالد يوسف عن غضبه الشديد مما يحدث، مؤكدا أنهم يحاولون اغتياله معنويا هو وأسرته.

يوسف أكد أنه لم يتحرش بأي سيدة طيلة حياته، حيث قال: «أيها الجماهير التى أعطتنى ثقتها ولامرأتي الجميلة شاليمار.. أنا لم أتحرش بسيدة طيلة حياتى، فمش هتحرش وأنا في هذا العمر المتأخر، بل أنا من يتحرش بى بحكم شهرتي».

أما عن الصور التي عرضها أحمد موسى فأكد أنها مفبركة، بقوله: «أحمد موسى ضرب بكل القيم والمهنية عرض الحائط، وأصبح طرفاً فى معركتى، هذه فيديوهات مفبركة مائة بالمائة، وسأثبت أنها مفبركة، وأنا واثق في نفسي وواثق في ربنا إني هقدر أخد حقي بالقانون».

وعن إمكانية الصلح مع أحمد موسى ومن اتهموه بالتحرش، إذا اعتذروا له، قال: «أنا اتشهر بيا وبأسرتي وبقت سيرتنا على كل لسان، القضية أكبر من أنه يعتذر لي، فما حدث اغتيال بأبشع الأدوات..لما يتهموني في قضية تحرش وبعدين يطلعوا صور زي دي تعرف على طول النية بالتشهير والابتزاز وأنهم يوقفوني عن أداء مهمتي.. فهم  يريدون إخراس صوتي بإلقائي في مستنقع لأبدأ في الدفاع عن  نفسي»، مؤكدا أنه يرى أن من يقف وراء ما يحدث له، كل من يريدون إنتاج نفس سياسات النظام السابق.

وقال: «الموضوع ده كان مترتبلي قبل جولة الإعادة لأنهم كانوا متوقعين إني هعيد، لكن معدتش ونجحت من الجولة الأولى وده جننهم وخلاهم يبقةا حريصين أنهم يعملوا لي أي فضيحة بأي تمن».

وأضاف: «أنا بقالي 25 سنة في الوسط الفني وحولي كل النجمات.. ليه مفيش واحدة فيهم قالت إني اتحرشت بيها.. أنا أول واحد مشهور في التاريخ يتهم بهذه التهمة لأن المشهور بيكون محاط بالمعجبات فمش محتاج يعمل ده».