سلوى خطاب تصاب بصعوبة في التنفس بعد وقوعها ضحية لمقلب رامز جلال.. صور
انضمت الفنانة المصرية سلوى خطاب، لضحايا الفنان رامز جلال، في برنامج "رامز في الشلال"، والذي يتم تصويره في إندونيسيا.
رامز جلال، بدأ الحلقة كعادته بمقدمة ساخرة من سلوى عثمان، خاصة من خشونة صوتها مؤكدًا أنه من كثرة التدخين، ووصفها بأنه راعية الشرقية للدخان، ومارلبورو الفن، وكليوباترا الشاشة، جامعًا بذلك أكثر نوع من أتواع السجائر.
كما سخر من ماكياجها القوي، قائلًا، إن حواجبها تم رسمها لدى نقاش.
وأصيبت الفنانة سلوى خطاب، بنوبة رعب شديدة بعد وقوعها ضحية لمقلب رام ، وفور سقوطها في النهر، سارع رامز لإنقاذها بالزورق وهو متخفيًا في زي رجل الإنقاذ المقنع، وظل يستفزها طوال الفقرة بحركاته وهي تردد كلمة واحدة "هاموت".
وفور رؤيتها للغوريلا، والتي تنكر رامز جلال في زيها، رددت: "لا والنبي"، وفور كشف رامز جلال عن نفسه فقدت القدرة على الكلام ولم تبد أي رد فعل.
ورغم المقلب الذي تعرضت له سلوى خطاب في الحلقة وحالة الرعب التي عاشت فيها إلا أنها لم تتلفظ بلفظ خارج طوال المقلب.
وعند رؤيتها لرامز جلال، أصيبت بصعوبة في التنفس، وجلست أرضًا، وسخر رامز، من شعرها بعد المياة التي ظلت فيها لمدة ساعتين ونصف هي فترة وجودها في الزورق، قائلًا: "دا كنافة".
وعندما سألها رامز جلال، عن رأيها في شعرها ردت عليه بلفظ خارج ويعد هو الوحيد خلال الحلقة.
وتم استدعاء فريق طبي، للكشف عليها بسبب صعوبة التنفس التي عانت منها وبعد الإطمئنان عليها صاحبها رامز جلال لفقرة الشلال، وهي الفقرة النهائية له برفقة كل ضحايا البرنامج.
يذكر أن ضحايا الحلقات الماضية من البرنامج كانت الفنانة فيفي عبده، والناقد الرياضي رضا عبدالعال، والفنان اللبناني وائل جسار، واللاعب الفرجاني ساسي، والفنانة شيماء سيف، والفنان مصطفى حجاج.
كان رامز جلال قد كشف في الحلقة الأولى من البرنامج سبل الإيقاع بالضيوف، وذلك بعد أن يتم إقناعهم أنهم يشاركون في برنامج مسابقات أو أنهم مطلوبون لتصوير إعلان وتم الاستعانة بالمخرج اللبناني جاد شويري، والإعلامية الإماراتية مهيرة عبدالعزيز، ليساعدا في عملية الإيقاع بالضيف.
ويقدم رامز جلال خلال الحلقة دور مساعد الإنقاذ الذي يظهر متخفيًا إلى جانب الضيف، في فقرة ويتخفى بزي الغوريلا في أخرى، قبل أن يكشف عن شخصيته الحقيقية للضيف.
