أفريل لافني تدَعي ضربها وصديقها.. والشرطة تكذبها
الاحد 20 نوفمبر 2011 | 05:06 مساءً
876
قالت مطربة البوب الشهيرة أفريل لافني إنها تلقت "علقة" ساخنة أثناء مغادرتها فندق "هوليدى روزفلت" مع صديقها برودي جينار، الذي أصيب هو الآخر بإصابات بالغة في وجهه وعينيه عندما تصدى للدفاع عنها وفقاً لروايتها.
لافني البالغة من العمر 27 عاماً، كتبت على حسابها الشخصي بموقع تويتر أن هناك خمسة أشخاص لا تعرف هويتهم هاجموها ليلاً وظلوا يضربونها، حتى نُقلت إلى المستشفى وهي غارقة في دمائها، وقد تورم وجهها وعيناها وأنفها إثر الضرب العنيف الذي تلقته.
من جانبها كذبت شرطة لوس أنجلوس رواية أفريل، وأوضح متحدث باسم الشرطة أنه لا يوجد دليل يؤكد إدعاء أفريل وصديقها، وأشار إلى أن المطربة الكندية وصديقها ربما تشاجرا شجاراً عنيفاً، وأحدثا في بعضهما هذه الإصابات.