الأمريكيون يقاطعون كاردشيان بسبب فيلمها الجنسي
أطلق نشطاء على الانترنت حملة لمقاطعة نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية كيم كاردشيان، بعد أن اتهموها بأنها مادية إلى أبعد الحدود، وأنها على استعداد أن تفعل أي شيء لكي تحصل على المال، واستشهدوا بفيلمها الجنسي الذي صوره لها حبيبها السابق.
موقع Boycott Kim هو من بدأ تلك الحملة، التي أطلق عليها "قاطعوا كيم" على الإنترنت، لمهاجمتها بدعوى استعمالها كل الطرق والوسائل من أجل تحقيق الشهرة وبالتالي المال على حساب أي شيء.
الموقع ذكر أن الأمر بدأ بتسريبها لشريط فاضح لها، ثم الزواج لمدة 72 يوما من لاعب كرة السلة الأمريكي كريس هامفريز، ولا شك أنها تبحث الآن عن وسيلة جديدة لإلهاء الأمريكيين بمتابعة أخبارها التي لا تنتهي.
"الطفيلية" هو اللقب الذي أطلقه الموقع على النجمة الأمريكية، وقال إنها تنمو على حساب الشباب الذين لا يقدر آباؤهم على متابعة ما يشاهدونه، ووجه الطلب للأمريكيين بمقاطعة كارديشيان وعدم الإقبال على أي منتج تقوم بالترويج له.