جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

ممدوح فرج لـGololy: أنجبت ابني بعد نزوة ولم أعترف به لشكي في أمه

الاحد 29 ابريل 2012 | 02:14 صباحاً
القاهرة ـ أحمد التوني
1912
ممدوح فرج لـGololy: أنجبت ابني بعد نزوة ولم أعترف به لشكي في أمه

لقب بمصارع القرن للعرب وإفريقيا بعد أن حصل على العديد من الجوائز وفاز على أسماء عمالقة ونجوم هذه اللعبة وبعد أن عاد إلى مصر توجه للطريق الإعلامي فعمل في العديد  من القنوات المصرية والعربية "ممدوح فرج " في حواره مع Gololy كشف حقيقة ما تردد عنه من أخبار.

في البداية تحدث فرج لـGololy عن حقيقة واقعة ضربه من قبل أحد الحدادين فقال: "كان هذا الأمر منذ عام تقريبا وأعدائي صرحوا بأن هناك حدادا من البساتين ضربني وهو ما لم يحدث لأنني كنت قد تعاقدت معه على انجاز بعض الأمور بصالة الجيم الخاصة بى وتأخر في إتمامها رغم انه أخذ منى عربون لذلك بعدها ذهبت إليه  لأخذ عربوني رفض فقمت بأخذه لقسم الشرطة وحررت محضرًا  والحقيقة أن أكبر شيء أعانى منه هو الشائعات ولا أعلم من يطلقها  لأني لو عرفته فسوف أعطيه علقة موت"

المصارع والإعلامي المصري تحدث عن حكايته مع طليقته فقال: "كنت قد تزوجت لمدة شهور ثم طلقت بعدها أنجبت طليقتي  ولم أعترف بذلك لأننى لم أكن مصدقا أن يتم الإنجاب بعد شهرين أو ثلاثة ولكنى عدت واعترفت بالمولود ورغم أن الزواج والطلاق حلال إلا اننى أعتبر ذلك نزوه في حياتي ، وللأسف فقد ضخم الإعلام من الموضوع ولم يحاول أحد الاتصال بى لمعرفة الحقيقة التي أقولها لك".

ممدوح فرج غير راض عن واقع الرياضة في مصر وقال: "الرياضة في مصر تعنى كرة القدم وذلك أكبر خطا لأن هواه المصارعة ومشاهديها يتمنون ظهور مصريين أبطال في هذه اللعبة حتى اننى أعلم أن الكثير من معجبينى ليس لشخصي فقط بل ومن أجل أنني المصارع الوحيد الموجود في المنطقة " يعنى حب بالتزكية "

وعن حياته الشخصية قال ممدوح فرج لـGololy: "متزوج ولدى ولد يدرس في الأكاديمية البحرية وهو أيضا بطل مصارعة وانتمى لإحدى العائلات الموجودة في طنطا ومازالت أسافر لزيارتهم لأن جدي هو منشئ الطريقة البيومية في طنطا  فهو رجل صوفي كل أهالي الغربية يعرفونه بالشيخ فرج البيومى وله ضريح والزيارات لا تنقطع عنه.

هل تؤمن بالفكر الصوفي؟ أجاب فرج: "نعم لأن الصوفي هو الزاهد في الدنيا ولا يأخذ منها إلا ما يكفى حاجته وهم كثيرون جدا وأعتقد أن عددهم تجاوز العشرة ملايين ولكن أجمل شيء فيهم هو بعدهم عن السياسة التي قد تلوث حياتهم الروحية إذا حاولوا الدخول فيها.