هل تلقى كيت ميدلتون نفس مصير الأميرة ديانا؟
يبدو أن عامة الشعب ليس لهم حظ لدي الأمراء وإن واتتهم الفرصة للعيش معهم، فإن الزمن لا ينسى أنهم من العامة، فما تفعله الملكة إليزابيث مؤخرًا مع دوقة كامبريدج كيت ميدلتون يجعلنا نتساءل هل ستتكرر مأساة الأميرة ديانا من جديد؟.
إليزابيث تشعر بالغيرة من شعبية وشهرة زوجة حفيدها، مما دفعها مرات عديدة إلى إهانة ميدلتون والإشارة في كل لحظة على أنها ليست أميرة ولكن أصولها من عامة الشعب ومن ثم يجب أن تتذكر بدايتها.
حب ويليام لكيت جعلها تدخل القصر الملكي إلا أنه لم يجعل جدته تعترف بها وكأنها واحدة منهم، فالنظرة إليها مازالت النظرة إلى الفتاة الفقيرة التي حولها الأمير إلى سندريلا، حتى أنها أصدرت أمر ملكي يأمر كيت بالانحناء لأميرات القصر.
إعجاب الجمهور بكيت وحبهم لها جعلنا نتذكر أميرة القلوب ديانا ونهايتها المأساوية، ونتساءل هل ضغط إليزابيث على كيت سيعيد المأساة أم أن الأمر سيصير مختلفًا.