غارات بوليسية للحصول على صور كيت ميدلتون العارية

من الواضح أن أزمة الصور العارية لدوقة كامبريدج الأميرة كيت ميدلتون، لن تنته بحصول زوجها الأمير وليام على حكم قضائي يدين مجلة «كلوزر»، التي نشرت الصور، فبعد أن امتدت لتصل إلى اعتزام مجلات أخرى نشر صور مشابهة، مثل المجلة سويدية التي نشرت 11 صورة لكيت، أعلنت أخرى دنماركية حصولها على 240 صورة وتخطط لنشر 60 أو 70 صورة منهم.

المأزق الحقيقي للثنائي الملكي هو عدم معرفتهم بالمصور الذي التقط تلك الصور وراح يبيعها لمن يدفع أكثر، وعلى الرغم من قيام الشرطة الفرنسية بمهاجمة مقر «كلوزر»، التي تمتلك حقوق الملكية الفكرية للصور، إلا أنها لم تنجح في معرفة هويته الأصلية.

تلك الغارة البوليسية أثارت تساؤلات خبراء الإعلام لأنه طبقاً للقانون الفرنسي فإن المصادر الصحفية تحظى بحماية شديدة هناك.