رانيا يوسف.. سوء الحظ ماركة مسجلة
على الرغم من النجاحات الأخيرة المتوالية لها على الشاشة الصغيرة، إلا أنها قد لا تنطلق سينمائياً، فيبدو أن سوء الحظ بات ملازماً للنجمة المصرية رانيا يوسف في الفترة الأخيرة، فعلى الرغم من اتفاقها على الخطوط العريضة للشخصية التي ستجسدها في فيلم «حالة نادرة»، فإن اعتذار المخرج محمد حمدي عن العمل أربكها في أولى بطولاتها السينمائية المطلقة.
اعتذار حمدي عن تنفيذ الفيلم جاء بسبب تأجيل الشركة المنتجة تصويره أكثر من مرة، مما جعله يشعر بعدم جدية المشروع، التي تحلم من خلاله رانيا بالبعد عن نوعية الشخصيات التي جسدتها خلال الفترة الماضية، والتي تنوعت بين الفتاة الشعبية والصعيدية أو المرأة المثيرة، خصوصاً بعدما قررت التمرد على هذه الأدوار لتؤكد موهبتها.
وما زالت رانيا في انتظار حل الخلاف بين المخرج والشركة المنتجة، أو على الأقل ترشيح مخرج آخر حتى تبدأ تصوير العمل.