3 أسباب وراء غياب كيت ميدلتون عن زفاف لوكسمبورج
بعد أن تابع العديد العرس الملكي لوريث لوكسمبورج، لاحظ معظمهم غياب دوقة كمبريدج الأميرة كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام، عن أهم حدث زواج في أوروبا للعام 2012، ولكن لا أحد يجزم بسبب غيابها، فالتوقعات كثيرة واحتمالات صحة كل منها متقاربة.
فهل منعها القصر الملكي، بسبب أزمة صورها العارية، والتي أوقعت العائلة في حرج بالغ، لا يمكن تجاهله؟ أم لم يتسن لها تصميم فستان تستطيع به منافسة الحضور بمن فيهم العروس؟
أم أن الغيرة النسائية هي الدافع وراء ذلك، فكيت لم تعد عروس القرن، بعد أن سحبت منها أميرة لوكسمبورج، الشقراء ستيفاني ذات الدماء الملكية، البساط بأناقتها وجمالها وأيضاً بحفل زفافها البسيط والغير مكلف مقارنة بزفاف دوقة كمبريدج، فستيفاني تغزو الآن أخبارها وصورها وتحركاتها كل وسائل الإعلام.
وقد تندلع حرباً خفيةً بين الصحافتين البريطانية والبلجيكية، موطن ستيفاني، وكذلك صحافة لوكسمبورج، موطن ستيفاني الجديد، وستزيد من إثارته بالطبع الصحافة الأمريكية على الجانب الآخر، وستصنفها استطلاعات الرأي المقبلة ضمن النساء الأكثر أناقة، والأكثر شعبية ، وغيره، مما سيتسبب لكيت شعوراً قاسياً بالغيرة.