علاء صادق «يسلّي» وقته في طابور الاستفتاء.. ماذا فعل؟

ثلاث ساعات ونصف وقفها الإعلامي الرياضي علاء صادق منتظرا دوره في طابور طويل جدا لكي يدلي بصوته في الاستفتاء على مشروع الدستور المصري.

هذه الساعات الطويلة لم تكن مملة بالنسبة لصادق الذي قال إنه يشعر بسعادة غامرة وهو يرى الناس تتسابق للإدلاء برأيها على الدستور.

شيء آخر جعل علاء لا يشعر بالملل وهو انشغاله بكتابة مشاعره على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" والذي دون عليه كل ما يحدث معه أمام اللجنة، وقال في إحدى تغريداته: «أقف في الطابور منذ ساعة ونصف وأمامي ساعتان على الأقل، وأشعر بسعادة غامرة في كل لحظة والآلاف يتسابقون للإدلاء بأصواتهم.. مصر تغيرت والشعب فاق».

الإعلامي الرياضي حث الجميع على الذهاب إلى الاستفتاء، واختيار نعم؛ لدفع عجلة الإنتاج مبرراً: «نعم للدستور تدفع عجلة الإنتاج والاستقرار للدوران، نعم للدستور للإنتاج للاستقرار لتضرب الفوضى والعنف والبلطجة والفلول، وتعيد مصر إلى طريق الخير».