من الشخص الذي قضت معه كريستين ستيوارت الـ«Valentine» بديلا عن باتينسون؟
في الوقت الذي كانت نجمة فيلم «الشفق» كريستين ستيوارت تننتظر فيه أية بادرة تقارب من حبيبها روبرت باتينسون يوم الاحتفال بـ «عيد الحب»، ولكن روب «خيب امالها»، مما حدا بها الي طلب السلوي مع اشخاص أخرين وتفادي تحمل تبعات الوحدة في ذلك اليوم .
قد يكون روبرت باتينسون على بعد آلاف الأميال من كريستين ستيوارت، في الوقت الذي يصور فيه فيلمه في أستراليا، لكنها تمكنت من العثور على شخص آخر لقضاء بعض الوقت معه يوم عيد الحب.
قالت مصادر أن"كريستين قضت يوما مع أمها، [جول ستيوارت] وشقيقتها الصغري [ تايلور ستيوارت]، في حين اوضح المصدر لـ«HollywoodLife.com» من كون استيوارت لم تحصل على أي هدايا عيد الحب من روب، وقال انها تعرضت للكثير من الجدل مع أمها في الاونة الاخيرة.
يتابع المصدر المقرب من النجمة الشابة قوله: «لو كريستين تريد أن تنقذ علاقتها مع روب، فاليس هناك بالنسبة لها غير السفر إلى أستراليا وانقاذ علاقتها، ومع ذلك، كريستين ليس لديها أية خطط للقيام بذلك».
ونحن من جانبنا نطرح هذا التساؤل: هل انتهت حقا علاقة روب وكريستين؟، لا هدايا لعيد الحب، ولا توجد خطط لرؤية بعضهما البعض، وقضاءها العطلة مع أمها - قد يبدو لنا كل هذا وكأن العلاقة قد انتهت. ... شاركنا الرأي.
