اتهام عمرو خالد بسرقة أفكار إبراهيم الفقي
أسس نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صفحة بعنوان «الصفحة الرسمية لفضح نصابين التنمية البشرية» لمهاجمة كل من يستغل كتب وأفكار وأسلوب الدكتور إبراهيم الفقي، باعتباره صاحب أولى الإسهامات في ذلك المجال في الوطن العربي.
النشطاء أمتد هجومهم ليشمل الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، والقس سامح موريس راعي كنيسة قصر الدوبارة وصولا إلى فريق«كايروكي» الغنائي.
مؤسسي الصفحة قالوا إن السبب في تدشين هذه الحملة يرجع إلى، أن مهارات التنمية البشرية اُستخدمت في المتاجرة بالآم وإحباطات الناس لإنتاج الكتب والبرامج والإعلانات والأغاني أيضا، وكلها وسائل لترويج «وهم» ظاهره نوايا حسنة وباطنه تجارة و«نصب» على حد تعبيرهم، الأمر الذي دفعهم لكشف وفضح كل من يستغل دعاوي«التنمية البشرية»على شبكة الإنترنت.