إعلامية أمريكية تكشف: «انفصال» كيم كارداشيان وكاني ويست عقب ولادة طفلهما

هي لا تكف أبدا عن مشاحناتها وصدامها مع المشاهير التي دائما ما تتوعدهم وتشرحهم بالتحليل الموجع في أغلب الأحيان، انها التليفزيونية ويندي ويليامز.

الإعلامية المشاغبة أكدت في لقائها - أثناء عرض الحلقة الأخيرة من البرنامج التسلسلي «برافو ووتش»- أن ثمة شكوك قوية حول استمرارية علاقة كيم كارداشيان بصديقها كاني ويست.

صاحبة برنامج « The Wendy Williams Experience» قالت إنها تتوقع انفصال الوالدين وانتهاء قصة الحب الملتهبة فورا بعد ولادة طفلهما الأول، الذي سيأتي إلي الحياة في غضون أسابيع قليلة.

أشارت ويليامز الي ان الانفصال قد يكون بعد30 ثانية من ولادة الطفل، وتقول: «أعتقد الآن أنه من المحتمل أن ثمة استعدادات تجري من قبل كريس (جينر، والدة كيم) وهي على الأرجح مساعدة كيم في ذلك وكيم ربما تسألها المساعدة ».

تؤكد ويندي علي عمق الخلافات المدفونة والتي بدأت تظهر علي السطح ما بين ويست وعائلة كارداشيان، والذي اتهمهم من قبل بأنهم عديمي الإحساس، وإنهم لا يستطيعوا أن يعيشوا مثل الناس الآخرين.

ومن اللافت للنظر أن المواقف الأخيرة المحيطة بعلاقة كيم وكاني، حملت تكهنات كبيرة، فقبل عدة أسابيع كان كاني في باريس لمدة أسابيع، في حين بقيت كيم في لوس انجليس، وهي أيضا سافرت في الخارج مع عائلتها.

الجدير بالذكر أن الحبيبين كانا قد اجتمعا شملهما عدة مرات لفترات  وجيزة، مرة واحدة في باريس، ثم مرة أخرى في نيويورك ولوس انجليس قبل افتراق الطرق مرة أخرى.