هل يكون عمرو موسى بديلاً للبرادعي؟

نظراً لتطور الأحداث الجارية منذ فض اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، برابعة العدوية ونهضة مصر، وتادعيات هذه الأحداث التي منها استقالة الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية.

فقد نفى عمرو موسي، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، والقيادي بجبهة الإنقاذ، ما تردد عن تكليفه بمنصب نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية خلفا للدكتور محمد البرادعي، الذي تقدم باستقالته اعتراضا علي فض الاعتصامات بالقوة.

موسي أبدى اندهاشه لما يتردد على مواقع التواصل الاجتماعي، لافتا إلى أن كل ما نشر في إطار الشائعات التي ليس لها أساس من الصحة.

وعن مدى استعداده لتولي مثل هذا المنصب حال عرض الأمر عليه، وتلقى اتصالات من الرئاسة قال موسى: إن الحديث عن الأمر سابق لأوانه.