بعد سباب رامز جلال.. هل تناقص رصيد النعومة لدى هيفاء وهبي؟

لا يستطيع أحد أن ينكر أن الفاتنة هيفاء وهبي باتت نموذجا يصعب تكراره، يحمل في طياته كل معاني الأنوثة والإثارة والنعومة، حتى أصبحت نقطة اتفاق علي معايير جمالية لدي المرأة العربية لا يختلف عليها اثنان.

ولكن هل يحق لنا طرح سؤال عن ما الذي يتبقى لهيفاء من رصيد النعومة الذي وضعها في التصنيف ضمن أكثر نساء العالم إثارة بعد السيل المنهمر من الشتائم الذي انهالت به على رامز جلال مقدم برنامج «رامز عنخ آمون»؟!.

حتى أنها لم تكتفِ بهذا القدر بل أنهتها بتلك الركلة التي لا يزال رامز جلال يعاني من تأثيرها ربما حتى الآن!

كلنا رأينا وهبي بعدما فعل رامز فعلته وهو يتودد إليها أن تقبل إذاعة الحلقة، وهي تتمنع في دلال وغنج مهددة اياه بعدم السماح بعرض الحلقة.

مؤخرا أشيع أن وهبي وافقت على عرض البرنامج مقابل أجرها عن الحلقة 100 ألف دولار، ما الذي من الممكن إذن أن تفعله هيفاء في رمضان القادم لتحصل على 200 ألف؟!