هل وقعت ابنة باراك أوباما ضحية لـ«متحرّش هوليوود»؟
انتشر اسم المنتج الأمريكي هارفي وينشتاين، خلال الأيام القليلة الماضية، كثيرا، بعدما تردد عنه بتحرشه بنجمات السينما خلال الأعمال الفنية واغتصاب بعضهنّ.
ووفقا لما نشره موقع "Celebrity Insider" الأمريكي، فقد تبيّن لاحقاً أنّ ابنة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، "ماليا"، كانت تعمل كمتدربة في شركة هارفي في نيويورك، ما أثار موجة من التساؤلات حول ما إذا حاول التحرّش بها.
ووفقا للموقع، قال مصدر مقرب من عائلة أوباما لموقع "Page Six TV": إنّ هارفي لم يتحدّث أو يقم بأي فعل تحرّش بماليا، طيلة فترة عملها في شركته، موضحاً أنّه كان يتصرّف بلباقة أثناء تواجدها هناك.
من جهتهما، أصدر والدا ماليا، بياناً مفصلاً حول شعورهما بـ"الإشمئزاز" إزاء تصرّفات وينشتاين اللاأخلاقية، خاصة أنّه صديق سابق للعائلة.