هل يشكل حمل كيت ميدلتون خطراً على حياتها؟

تنتظر كيت ميدلتون، زوجة الأمير هاري، مولودها الثالث، خلال شهر أبريل المقبل.
عدد من متابعي دوقة كامبريدج لاحظ الفارق بين حجم بطنها في حمالها الحالي، وخلال حملها من قبل، فحجم بطنها الآن أكبر بكثير من الفترة ذاتها من الحمل بالأمير جورج والأميرة شارلوت، الأمر الذي دفع البعض للتكهّن وإطلاق الشائعات حول إمكانية أن تكون الأميرة حاملاً بتوأم وهو الأمر الذي تمّ نفيه لاحقاً .
الأمر لم يمر مرور الكرام بل سمح ترددت أقاويل حول دقّة وضع الأميرة الصحي خاصة مع احتمال اختيار مكان ولادتها في المنزل بدلا من المستشفى وهو الأمر الذي لم يحسم بعد .
الأطباء أكدوا أنّ الأمر طبيعي جداً وأن صحة الأميرة لن تتأثر بحجم بطنها، بل إن السبب في ذلك يعود إلى أنّ النساء اللواتي حملن لمرتين متتاليتين معرّضن لأن يكون حجم الحمل الثالث أكبر منه في المرات السابقة، وهي تغييرات تعود للهرمونات والجسم ولا علاقة لها بأي مخاطر .










