هذا ما سيحدث لك إذا وضعت الثوم تحت وسادتك
يعد الثوم واحد من أكثر النكهات المستخدمة على نطاق واسع في الغذاء، وقد نستعين به في مجموعة من التطبيقات الأخرى أيضًا، من درء الحشرات إلى توفير الحماية ضد "مصاصي الدماء"، بالطبع، لن تكون مستعصيًا على مصاصي الدماء، لكن لا يزال بإمكانك الاستفادة كثيرًا من استخدام الثوم في روتينك اليومي.
واحدة من أكثر الاستخدامات المدهشة للثوم هي مساعدتك للنوم، ولكن قبل أن نصل إلى سبب نجاح تلك التجربة، دعونا ننظر إلى الفوائد الصحية العامة للثوم، هو في الواقع مرتفع نسبيا في السعرات الحرارية.
وإلى جانب ذلك، الثوم يتميز بغناه القوي بالكربوهيدرات المعقدة والبروتينات، والنكهة، بالإضافة إلى المعادن الحيوية والفيتامينات مثل فيتامين ب والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم.
كما يحتوي أيضًا على القليل من الأليسين، وهو مركب يعطي الثوم رائحته البارزة. هذا هو السبب في أن الثوم مفيد لعلاج العدوى ويمكن أن يقتل فيروسات معينة أفضل من المضادات الحيوية.
علاوة على ذلك، يحتوي الثوم على مضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات التي تعمل على تحسين وظيفة جميع أنظمة الجسم تقريبًا.
أكل الثوم على أساس منتظم يدعم صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق تحسين تدفق الدم، ويمكن أن يقلل من مستويات الكولسترول السيئ وينظم ضغط الدم.
وهو موصى به لمن يعانون من اضطرابات التمثيل الغذائي ومشاكل الجهاز التنفسي، حتى إنه يُعتقد أن الثوم يمنع الشيخوخة المبكرة عن طريق تثبيط نشاط الجذور الحرة، وبالتالي الاستمرار في تطوير التجاعيد والخطوط الدقيقة.