شويتا براساد تتحدث عن فيلمها The Tashkent Files

قالت الممثلة الوطنية الحائزة على العدي من الجوائز الوطنية شويتا باسو براساد، والتي تصور شخصية صحفية في فيلم The Tashkent Files، إن البحث عن الحقيقة يمكن أن يكلف، الحياة لأن الأقوياء يميلون إلى قمع الأصوات.

يدور فيلم The Tashkent Files، الذي صدر يوم الجمعة 12 أبريل، حول الموت الغامض لرئيس الوزراء السابق لال بهادور شاستري في عام 1966، بعد فترة وجيزة من توقيع اتفاق طشقند بين الهند وباكستان لإنهاء حرب 1965.

"تبدأ راجيني الصحفية (الشخصية التي تؤديها شويتا في الفيلم) التحقيق في وفاة شاستري الغامضة لأنها كانت تريد أن تثبت نفسها، لكنها تعمقت وشعرت بالتصميم على معرفة الحقيقة وراء الموت، لكن في النهاية أدركت أن البحث عن الحقيقة مكلف للغاية في الهند.

اعترفت الممثلة البالغة من العمر 28 عامًا بأنها لا تعرف الكثير عن حياة شاستري قبل مشاركتها في الفيلم، "في المدرسة، لم نتمكن حقًا من قراءة الكثير عنه وهذا هو السبب في أننا لا نعرف الكثير، من الجيد أن يثير جيلنا الأسئلة، ما لم نشكك في الرواية لن تتغير، لماذا حتى بعد 53 عامًا، لا أحد يعرف كيف مات شاستريجي؟

فيلم The Tashkent Files من إخراج فيفيك أجنيهوتري، كما يضم الفيلم النجوم نصر الدين شاه وميثون شاكربورتي وبالافي جوشي وبانكاج تريباثي.

يذكر أن اسم شويتا باسو براساد كان ضمن اسماء فتيات بشبكة للدعارة ضبطت في عام 2014 في بانجارا هيلز ، حيدر أباد، لكنها حصلت على البراءة من محكمة حيدر أباد.