مخرجة «تشاباك»: ديبيكا بادوكون كانت خياري الوحيد
فيلم "تشاباك" يرصد الناجية من الهجوم الحمضي التي تحارب المجتمع وترتفع فوق نضالاتها بعد رجل هاجمها بحامض على وجهها لرفضها الخطوبة والزواج منه. لعبت الشخصية ديبيكا بادوكون التي تقول ميغنا إنها كانت هي الاختيار الوحيد للفيلم.
تقول "كان ديبيكا خياري الوحيد بسبب التشابه الجسدي بينها وبين لاكسمي. وتوضح المخرجة أن لاكشمي كانت تبلغ من العمر 15 عامًا عندما تعرضت للهجوم، وأن صور ديبيكا في سن 20-22 جعلتني أشعر بأنها ستحقق الرؤية التي أرغبها".
وتناولت المخرجة الهندية ميغنا غولزار القضية 'المنتشرة للغاية' عن الهجمات الحمضية في المجتمع الهندي، من خلال أحدث أعمالها الفنية تشاباك"، الذي يعد سيرة ذاتية للشابة لاكسمي أغاروال القصة الأكثر إثارة والتي هزت المجتمع الهندي.
كشفت جولزار عن السبب الذي دفعها لصنع فيلمًا عن هذا الموضوع، "كانت نقطة الانطلاق موضوع العنف وليس لاكشمي أغاروال، ذلك لأن معدل تكرار هذه الهجمات كان مرتفعًا عندما كنت أبحث عن موضوع لفيلمي".
وأوضحت "بدأت في الإدراك أن هذا شيء يحدث بشكل متكرر مثل الاغتصاب، إن لم يكن أكثر منه، لكنه لم يتم معالجته بشكل كافٍ".