هل انفصلت ابنة أميتاب باتشان عن زوجها سرا؟

أحاط بوليوود مؤخرًا، سُحب من التكهنات التي تناولت خبر انفصال سيدة المجتمع الهندية وابنة النجم الكبير أميتاب باتشان، شويتا باتشان ناندا، التي ظلت دائمًا بعيدة عن دائرة الضوء.

ظهور ابنة ملك بوليود أكثر من مرة في مناسبات عدة دون زوجها عزز تكهنات انفصالها عن زوجها، وكذلك عدم تطرقها إلى علاقتها بزوجها أو الإشارة من قريب أو بعيد إليه في أي حديث جعل المهتمون يشكون في انفصالها.

في مدينة بي بعد عقود من التوقف، أثار تتبع سريع لخطتها الزمنية للعودة العديد من الأسئلة، بما في ذلك سؤال واحد إذا انفصلت عن زوجها نيخيل ناندا.

ظهرت حالة الغموض حول عودتها، عندما ظهرت في معرض أسبوع "الموضة في لاكمي" في عام 2017. وتبع ذلك ظهورها في إعلان عاطفي مع والدها أميتاب، لصالح مجموعة "كاليان للمجوهرات"، وهو ما لم يرحب به الجمهور.

في الوقت الذي امتنعت شويتا فيه عن الظهور على الشاشة مرة أخرى، إلا أنها مضت في مشروع الأزياء الخاص بها من خلال شراكة مع المصممة مونيشا جاسينغ Monisha Jaising. علاوة على ذلك، كشفت النقاب عن روايتها الأولى "أبراج الفردوس" التي أصبحت واحدة من أفضل الكتب الخيالية مبيعًا.

حتى أنها ظهرت على غلاف فوج مع ابنتها نافيا نافيلي ووالدتها جايا، ومع ذلك، في تفاعلها الحصري، استمرت في الحديث عن الجميع باستثناء زوجها نيخيل.

وبعد مرور عام، كانت شويتا تتصدر مجال وساحة الأزياء، كل ذلك وزوجها ظل في الخلفية لم يظهر يميزوا زوجها. حيث أصبحت مستقلة تمامًا وتحتل العناوين الرئيسية.

تزوجت شويتا ونيخيل في عام 1997، ولديهما طفلان - ابنة نافيا نافيلي ناندا وابنه أغستيا ناندا. لم يتم رؤية الثنائي معًا، منذ أن انتقلت شويتا إلى مومباي مع طفليها. كانت هناك تقارير متعددة، بما في ذلك تقرير في IBTimes يفيد بأنهما قد انفصلا وأنهما لم يختارا الطلاق لأنه سيعيق سمعة عائلة باتشان.