جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

صالح الجسمي يهاجم أحلام بعد تدخلها لحل أزمته مع مريم حسين

الخميس 30 يناير 2020 | 01:43 صباحاً
القاهرة - Gololy
951
صالح الجسمي يهاجم أحلام بعد تدخلها لحل أزمته مع مريم حسين

هاجم الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي، شقيق الفنان حسين الجسمي، الفنانة الإماراتية أحلام، بعد محاولتها التدخل لحل أزمته مع الفنانة مريم حسين، ومطالبتها له بالتنازل عن القضية.

صالح الجسمي قال، في حواره بمجلة "زهرة الخليج": "أحلام، تدخلت بطريقة استفزازية وقالت لي اترك عنك المهاترات، واستخدمت في كلامها عبارة (حرام بنت أن تسجن وعندها طفلة)، وكأنها بذلك تعترض على الحكم الصادر. كما أنها أخذت تعقد مقارنة بيني وبين أخي حسين وهذا أمر مرفوض".

وأضاف: "عموماً أقول لها «سعيكم مشكور.. الموضوع خرج من يدي»، وربما ما لا تعلمه أحلام وغيرها أنني منذ عامين وأنا أتعرض لوابل من السب والشتم والقذف والبهدلة من جانب مريم حسين، لكن بلغ السيل الزبى وتمادت كثيراً".

وتابع: "ورداً على كلام (أم فاهد) بأن أترك عني (الكلام عن هذي وذيك)، أقول: لقد كرّست حياتي المهنية طيلة 26 سنة في المجال الإعلامي، وعندما تقاعدت من العمل، قررت أن أفتح حسابات هادفة في «السوشيال ميديا» أنتقد من خلالها الظواهر السلبية الناجمة عن سوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والفن الهابط، ولم أقصد أن أركز على فلان أو فلانة".

وأكد أن وساطة أحلام ليست لها أي تقدير لديه، قائلا: "أساساً لا يوجد تواصل بيني وبين أحلام سوى أنني فوجئت بهجومها عليّ. وأحلام «يا ما جرجرت ناس إلى المحاكم» ورفعت قضايا في حقهم، فلماذا تطالبني الآن بالتنازل؟".

وأضاف: "وأنا أتساءل على أي أساس أحلام أدخلت اسم حسين الجسمي في الموضوع؟ صحيح أنه جارها في دبي وبين منزلها ومنزله 50 متراً، لكن كان بإمكانها أن تذهب وتطلب رقمي منه وتكلمني مباشرة، أو أن تسأل عن رقمي من زوجها، فهو صديق لي منذ زمن وقبل زواجهما، إنما تأتي باسم حسين في «السوشيال ميديا» كي تحرجه.. هذا أمر مرفوض".

وتابع: "ما بيني وبين حسين الجسمي أكبر من أحلام أو مليون أحد غير أحلام يتكلمون فيه، فأنا أخوه الكبير بيننا دم، وهو «يأمر على أولادي». ولكن موضوع مريم حسين نحن منتهون منه. ثم ما الذي يدريكم؟ فلربما أنا وحسين تكلمنا في موضوع مريم، وأنا هنا لا أريد كشف أمور لا داعي لها، إذ تكلمت مريم في فيديوهات عن  حسين سلباً، وقالت: «أخوه من فئة البدون، وعلشان صار فنان عطوه جزر القمر وبعدين لما اشتهر أخذ الجنسية»، فكيف تريدونني أن أسامحها".

واستطرد: "باختصار، هذه المرأة أخطأت كثيراً في حقي وحق أسرتي وإخواني، وقد جلست يوم صدور الحكم مع أولادي حتى الرابعة فجراً نتحدث في الموضوع، ووجدت من أولادي رفضاً تاماً بمسامحتها والتنازل، لذلك لن أسامح مهما جرت تدخلات.

احلام
مريم حسين وابنتها
مريم حسين
مريم حسين واحلام
احلام ومريم حسين