بوليوود تحتفل بعيد ميلاد أيقونتها مادوري ديكسيت الـ53

تحتفل بوليوود بعيد الميلاد الـ53 عامًا هذا العام لأيقونة الشاشة الفضية النجمة الهندي مادوري ديكسيت. أحد جواهر الشاشة الفضية اللامعة في عام 1984  عندما ظهرت فتاة عمرها 17 عامًا ذات شعر مجعد لأول مرة في صناعة السينما.

لم يكن الناس يعرفون في الثمانينيات أن طالبة علم الأحياء الدقيقة التي تحولت إلى ممثلة ديكسيت، ستصبح مصدر إلهام للملايين، من خلال مهنيتها العالية والتمثيل والرقص بالطبع.

في حياتها المهنية اللامعة الممتدة على مدى ثلاثة عقود، نجحت الراقصة الهندية والممثلة الكلاسيكية في تأسيس نفسها كـ "ملكة الرقص" في بوليوود.

الأم، والزوجة، والمغنية الرقص، قد عملت مع شاروخان لرانبير كابور، سكنت قلب كل هندي، وعلى وقع عيد ميلادها، ترقص وسائل الإعلام الاجتماعية على أنغامها يوم الجمعة 15 مايوم في الهند.

شاركت الكوميديا ​​الهندية الكندية ليلى سينغ جوهر معجبي مادهوري، مقطع مقطع فيديو عن رقصها في مزيج من الأغاني المشهورة التي قدمتها الممثلة على الشاشة الفضية، احتفالا بعيد ميلادها.

كانت مادهوري ديكسيت في ذروة حياتها المهنية عندما قررت ترك بوليوود عام 1999 واستقرت مع زوجها الدكتور سريرام مادهاف وتربية أولادها.