عايدة رياض.. أُتهمت في قضية آداب بالخطأ وطاردتها شائعة زواجها من فنان مشهور.. صور

راقصة وفنانة مصرية بدأت حياتها كعضو في فرقة للفنون الشعبية، واستطاعت أن تحقق نجاحا كبيرا، ومن خلال السينما حققت شهرة واسعة، هي الفنانة عايدة رياض.

ولدت الفنانة عايدة رياض عام 1954، وهي طفلة أتقنت العزف على البيانو، كما كانت بطلة في لعبة الجمباز.

عايدة رياض

انضمت لتكون واحدة ضمن فرقة رقص للفنون الشعبية، وكانت زميلتها الفنانة مشيرة إسماعيل.

عايدة رياض

وهي في عمر الـ 15، استعان بها المخرج يوسف شاهين في فيلم وثائقي اسمه «سلوى».

انضمت عايدة في فترة من الفترات للعمل مع فرقة محمود رضا وفريدة فهمي.

عايدة رياض

البداية السينمائية لـ«عايدة» كانت كراقصة استعراضية في فيلم «بنت اسمها محمود» عام 1975، ثم بأدوار صغيرة في «زائر الفجر»، و«إعدام طالب ثانوي»، قبل أن تبدأ في الحصول على مساحة أكبر في أفلام «الأخرس»، و«الدرب الأحمر»، ومرورًا بـ«أحلام هند وكاميليا»، و«تحت الصفر»، ووصولًا إلى «دم الغزال»، و«بدل فاقد»، وغيرها.

شاركت «عايدة» في العديد من الأعمال الدرامية، أبرزها مسلسلات «المال والبنون»، و«حارة المحروسة»، و«هوانم جاردن سيتي»، و«سكة الهلالي»، و«دهشة»، و«شارع عبدالعزيز»، وغيرها.

قالت إنها لم تندم على الأدوار الجريئة التي قدمتها، حيث كانت هذه الأفلام سببا في شهرتها، بينما ندمت على أفلام المقاولات التي شاركت فيها.

عايدة رياض

في ثمانينيات القرن الماضي، تم اتهام «عايدة» في قضية للآداب أطلق عليها «الكومبارس»، بعد القبض عليها مع 6 فنانات كومبارس، وعاقبتها المحكمة بالحبس لمدة عام، لكنها حصلت على البراءة في الاستئناف عام 1983.

تزوجت من الفنان محرم فؤاد عام 1982، ولكنها انفصلت عنه بعد ذلك.

اتهمت عايدة رياض نظام مبارك عام 2011 بتلفيق قضية آداب لها.

واجهت لسنوات شائعة عن زواجها سرا من الفنان أحمد بدير، ولكن نفتها عايدة أكثر من مرة.