كيت ميدلتون تُغضب قصر باكنغهام بعد اتخاذ هذا القرار المهم ضد الملكية
أثارت كيت ميدلتون والأمير وليام غضبًا شديدًا على العائلة المالكة بعد أن قررا معارضة النظام الملكي، في إعلان حملها الأول قبل ثماني سنوات.
وفقًا لتقارير وسائل الإعلام، كان قصر باكنغهام قد أعرب عن غضبه الشديد على كل من دوق ودوقة كامبريدج، بعد أن كسرا تقليدًا ملكيًا رئيسيًا في أثناء انتظارهما ابنهما الأكبر، الأمير جورج.
كشف مصدر في القصر مؤخرًا أن وليام وكيت لم يكن أمامهما خيار سوى الإعلان عن حمل جورج، بعد أن أمضت كيت بضعة أيام في مستشفى الملك إدوارد السابع في لندن. المفاجأة، أن إعلان كيت وويليام عن لحمل جاء قبل لحظات قليلة من تأكيد دخول الدوقة إلى المستشفى.
وكشف "كلارنس هاوس" المقر الملكي أن الدوقة ستبقى "لعدة أيام". أوضحت الخبيرة الملكية إنغريد سيوارد ورئيسة تحرير مجلة ماجيستي، أن هذا التصرف مخالف لما أرادته العائلة المالكة، وقالت إن سكان القصر كانوا يفضلون الانتظار.
قالت سيوارد، "حسنًا، لم يرغبا في كشف الأمر لأنها كانت على الأرجح لا تزال في أسبوعها العاشر، مع علمهما التام أنه بمجرد دخول كيت المستشفى؛ سيكون الأمر خارج عن أيديهما". وأضافت سيوارد: "لم يتم إخطار العائلة المالكة إلا بحمل كيت قبل ساعات فقط من بقية العالم".