خبيرة ملكية تقترح "حل غريب" لعودة العلاقات مرة أخرى بين الشقيقين وليام هاري.. اليك

أكدت خبيرة ملكية على أن العلاقة الممزقة بين الأمير هاري والأمير وليام "لن يتم إصلاحها أبدًا"، ما لم ينفصل الثنائي عن زوجتيهما.

وقالت إنغريد سيوارد، رئيسة تحرير مجلة ماجستي، بأحد البرنامج على يوتيوب، بأنها تخشى أن الضرر الذي لحق بعلاقة الأخوين لا يمكن إصلاحه، بعد قرار دوق ساسكس الابتعاد عن العائلة المالكة مع زوجته ميغان ماركل، 39 عامًا.

وأضافت سيوارد، التي تتابع مشكلات العائلة المالكة منذ عقود، إنها تعتقد أن "مأساة قوية" ستكون كافية لإعادة الأخوين إلى تقاربهما السابق. وتابعت "أن قرار هاري بمغادرة العائلة المالكة قد "حير" جده دوق إدنبرة، الذي كان هو نفسه غريبًا عن العائلة المالكة، والذي رحب بميجان بحرارة.

وزعمت المؤرخة المعروفة أن الأمير فيليب، 99 عامًا، "فُزع" من "تقصير هاري وميجان في أداء واجباتهما"، بعد انتقالهما إلى قصر بقيمة 14 مليون دولار في مونتيسيتو، ولم يتمكنوا من فهم قرارهما.

وتابعت "أشك في أنهم سيعودان إلى ما كانا عليه من قبل. إلا إذا حدث شيء ما لكاثرين أو ميجان، فربما يعود الشقيقان من جديد.لكن ما دامت السيدتان هناك فلا امل الى ذلك". مشددة في الوقت ذاته على أن كلامها هذا " مجرد وجهة نظر شخصية وقد لا أكون على صواب".

وتأتي تعليقاتها في الوقت الذي ادعى فيه معلق ملكي آخر أن "التحدي" الرئيسي للأمير ويليام سوف يكون الموازنة بين الالتزام بمبادئه بينما "إعادة الأمير هاري" ليكون جزءًا من العائلة".