قد يؤدي صعود الأمير تشارلز إلى العرش إلى "انهيار" الملكية

يتعرض الأمير تشارلز لانتقادات مرة أخرى مع تصاعد الحديث حول تسليم الملكية قريبًا إليه من الملكة إليزابيث الثانية.

في حين أن التقارير لا تزال غير مؤكدة، فكر خبراء ملكيون في إمكانية صعود أمير ويلز إلى العرش باعتباره يمثل ضربة للعائلة.

قال المؤلف والخبير الملكي كلايف إيرفينغ في كتابه الجديد الملكة الأخيرة: معركة إليزابيث الثانية البالغة سبعين عامًا لإنقاذ منزل وندسور، أن تشارلز قد يسرع في نهاية العائلة المالكة لأنه `` غير لائق '' لتولي المسؤولية.

وادعى أن الملكة إليزابيث هي التي حافظت على الملكية ولكن بدونها، قد ينهار النظام الملكي.

قال متحدثًا إلى Express Irving: "لتقييم مستقبل النظام الملكي بعد الملكة، من المفيد أن ننظر إلى الوراء. كانت الملكة ووالدها، جورج السادس، استثناءات في خط وندسور الذي أعقب الملكة فيكتوريا، وهما الوحيدين اللذين يمثلان نموذجًا يحتذى به في دور".

وأضاف "من وجهة نظري، الأمير تشارلز هو عودة إلى خط الفاشلين، وهو أقل بكثير من المعيار الذي حددته والدته وجده. في الواقع، عدم لياقته هو تناقض تام مع لياقة والدته ".