لغة جسد كيت ميدلتون تؤكد قدرتها على تولي دور الملكة

يبدو أن كيت ميدلتون، وهي عضو بارز في العائلة المالكة، تشق طريقها إلى دور ملكة المستقبل.

منذ جائحة فيروس كورونا، ظهرت دوقة كامبريدج في العديد من المناسبات العامة. وقال خبير ملكي إن لغة جسدها تشير إلى أنها تتعامل مع دورها الملكي بسهولة، مضيفا أنها أكثر من مجرد "زوجة ملكية" للأمير وليام.

قال الخبير لـ Express: "يمكن أن تقوم كيت بمظهر ملكي بسهولة، وهي ترتدي تاجًا متوسط ​​الحجم وتبدو وكأنها مولودة لارتداء هذا النوع من التصميم الرسمي [لأفراد العائلة المالكة]".

وأوضح "يبدو أن كيت قد خرجت من دور" الزوجة الملكية "وبدا أنها أسعد في الظهور كشخص معتد بنفسه. تلمح كيت بكلتا يديها وتستخدم حركات جسدية صغيرة لإضافة الطاقة والقوة إلى كلماتها".

وتابع "إنها تستخدم أيضًا إيماءة إصبع تصاعدية تشير عادةً إلى التفكير الدقيق والتفكير العاطفي والمقنع".

واختتم قائلًا "لم نشاهد كيت في دور الناشطة حتى الآن حيث يميل زوجها وصهرها إلى معايشة هذا الدور، لكن هناك أدلة من لغة جسدها هنا تشير إلى أنها تستطيع ذلك بشكل مريح الانتقال إلى دورها المستقبلي كملكة بل والمضي قدمًا فيه ".