كيم كارداشيان حزينة ولكنها مرتاحة بعد طلب الطلاق

قدمت نجمة الواقع البالغة كيم كارداشيان من العمر 40 عامًا مستندات قانونية لإنهاء زواجها من كاني ويست، 40 عامًا، وعلى الرغم من أنها منزعجة من انتهاء علاقتهما، لكنها مستعدة للمضي قدمًا.

قال مصدر لـ E! الأخبار: "كيم حزينة بالتأكيد لكنها تشعر بالثقة في قرار الطلاق، لأنها تعلم أن هذا هو الأفضل لنفسها ولأسرتها. لقد شعرت بالفعل وكأنها مطلقة منذ شهور الآن. لقد مر وقت طويل وهي تشعر بالارتياح لتتمكن من المضي قدمًا في النهاية ".

تعيش كيم وكاني بشكل منفصل منذ شهور، كيم في لوس أنجلوس وكاني في وايومنغ، ويقول أصدقاؤها إن همها الرئيسي الآن هو لأطفالها الأربعة. وقال مصدر آخر: "كيم بخير. إنها في الغالب قلقة بشأن خصوصيتها وأطفالها. إنها أم تحمي أطفالها".

وأضاف "لقد سئمت كيم من الانتظار. حاولت إعطائه فرصة. أرادت أن تفعل هذا العام الماضي. لقد أعطته الكثير من الوقت ولكن حان الوقت للمضي قدمًا. لم تكن هناك علاقات. لم تفعل أحد أي شيء سيئ".

"الشمال لديه بعض الفهم لما يحدث. لكن في الغالب، الأطفال يرونهم دائمًا بعيدين عن بعضهم البعض، لذا فإن الأمر ليس مفاجئًا للغاية".

وأشار كيم أن الأطفال يحبون والدهم لكنهم بحاجة إلى الانفصال عن بعضهم البعض. فهم لا يفهمون تمامًا ما يحدث وهم معتادون بالفعل على الموقف".

طلب كيم حضانة قانونية وجسدية مشتركة للأطفال ويقال إن كاني متوافق مع اتفاقية الحضانة.

يُعتقد أن الزوجين قد وقعا اتفاقية ما قبل الزواج، وكشفت TMZ أن أيًا من الطرفين لن يطعن في شروط الوثيقة. كما قدمت المحامية لورا واسر وثائق طلاق كيم، وبحسب ما ورد لم تذكر تاريخ الانفصال، بل زعمت أن التاريخ "سيتم تحديده".