«الثقافة الجديدة» تحتفي بالأديب الراحل إبراهيم أصلان
احتفت مجلة "الثقافة الجديدة" في عدد لهذا الشهر (مارس 2012)، بالأديب الكبير الراحل إبراهيم أصلان، حيث قدمت ملفا بعنوان "أصلان .. عصفور النيل" ضم حوارًا مع نجله هشام أصلان قال فيه: "أبى كان أقوى شيء رأيته في حياتي"، وأن البساطة كانت فلسفته في الحياة، وأنه ترقب كثيرا تلك اللحظة الفارقة، لحظة وفاته والتي يؤكد أنه لم يستوعبها حتى الآن.
الكاتب شوقي بدر يوسف قدم موضوعا بعنوان "آليات النسق الاستعماري في القصة القصيرة، مجموعة بحيرة المساء لإبراهيم أصلان نموذجا"، وكتب الشريف منجود بعنوان "رائحة الواقع" في حكايات من فضل الله عثمان لإبراهيم أصلان، وقدمت الناقدة هويدا صالح موضوعا بعنوان حضور المستبعد واللامعقول نص وردية ليل .
ملف أصلان شمل مقالا للكاتب يسرى حسان بعنوان "صورة على مكتب الأستاذ ديستوفسكى"، فيما كتب محمد محمد مستجاب يقول "أصلان .. الحزين الغلبان"، وقدم الكاتب إبراهيم عادل موضوعا بعنوان "الدنيا برد يا عم إبراهيم" .
فيما ضم الملف أيضا مقالا للكاتب محمد سيد بركة بعنوان "إبراهيم أصلان .. عاشق البساطة ينهى وردية الليل ويرحل "، وكتب محمد رفاعي يقول "أصلان .. مراوده وجبال الكحل" ، بينما وصف الكاتب طلعت رضوان إبراهيم أصلان بأنه الإبداع بأسلوب فن الهمس، وقدمت الكاتبة نسرين البخشونجى موضوعا بعنوان "أصلان الذي لم أعرفه" ، بينما رثاه هشام الصباحي قائلا "خلوة الغلبان الأبدية" .
سهي زكى كتبت تقول "أصلان . عصفور النيل الحزين" ، و"مشوار إبراهيم أصلان بين الأفكار والإبداع" للكاتبة ابتهاج الشافعي ، و"العم أصلان .. أيقونة الابتهاج" للكاتب محمد عبد النبي ، و"الدقة والبساطة ..انه أصلان " للكاتب أحمد أبو خنيجر ، و"إبراهيم أصلان والواقع السري للوطن للكاتبة إخلاص عطا لله ، و"شبشير الحصة مسقط رأسه" للكاتب إبراهيم جعفر .