أكثر ما يضايق باسم ياخور

أعرب الفنان السوري باسم ياخور عن أمنيته في عودة وطنه إلى الأمان والاستقرار كما كان، لافتاً إلى أن الشرخ السوري أصبح أكبر من أي مباردة فنية.

باسم أوضح خطورة الوضع السوري قائلاً: «كلنا نتمنى أن يعود وطنى سوريا مثلما كان من قبل ولكن يعد حلما بعيد المنال ولكنه سيتحقق إن شاء الله فأتمنى أن يطبق القانون الذى يسكت كل العناصر الوافدة إلينا من دول لا يعلمها إلا الله مثل افغانستان والشيشان وغيرهما، أتمنى أن نعود نسير فى شوارع دمشق فى أمان لسنا خائفين من أن يسقط على رءوسنا قذيفة «آر بى جيه» تودى بحياة أشخاص ليست لهم أي جريمة سوى أنهم كانوا متواجدين بهذا المكان وليس لهم أي انتماء أو رأي سياسي، أتمنى أن نعود شعبا متآلفا يجمعنا الحب والانتماء وأن يتوقف سيل الدم بيننا».

الفنان السوري شدد على انزاعجه من الصفحات المزورة باسمه، والتي تتحدث بلسانه، وقال: «أكثر ما يضايقني هو تزوير حساب لي على مواقع التواصل الاجتماعى فلا أدري بأي حق من يزور هذه الصفحات يقوم بالحديث باسمي وكتابة تصريحات آراء سياسية، حتى لو كانت تعبر عن موقفي الحقيقي ليس له الحق في أن يستغل اسمي، وهذه ظاهرة معيبة أراها تتكرر مع كل الفنانين، ولدي أكثر من حساب يحمل اسميعلى المواقع ولكني أملك صفحة واحدة رسمية على موقع فيس بوك».