جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

في الفلانتاين.. 10 قصص طريفة عن الحب الأول في حياة المشاهير

الجمعة 14 فبراير 2014 | 06:14 مساءً
القاهرة - Gololy
1211
في الفلانتاين.. 10 قصص طريفة عن الحب الأول في حياة المشاهير

ليس الحب الأول مجرد ذكرى لطيفة نتذكرها ونضحك أو نبكى، ولكنه هو أول طريق لنضج القلب. ربما كان سبب قوة هذا الحب لأنه يلمس قلب الإنسان وهو في بداية حياته، وبلا تجارب أو خبرات، ويكون بداخل الإنسان رغبة شديدة وعطش لا مثيل له لهذا الإحساس، وتذوق حلاوته.

وربما ينجح الحب الأول في أن يكون الأخير أيضا، ولكن هذا لا يكون إلا في حالات قليلة ولأشخاص محظوظين.. غير أن هناك مشاهير غير محظوظين، وحدثت معهم مواقف طريفة بسبب هذا الحب.

Gololy يستعرض لكم 10 قصص يرويها النجوم بأنفسهم عن هذه التجربة:

محمد فراج

يقول الفنان محمد فراج: «أول تجربة عاطفية مررت بها كانت في أيام الطفولة، ولم تكن بنت الجيران كما هو متعارف عليه، ولكن حبي الأول كان في المدرسة، ولم أكن أدري حينها معنى كلمة حب، فلم أعرف ما هذا الشعور الذي ينتابني حين أراها، أو أتحدث معها، فكانت تخرج مني أفعالا وكلمات أكبر مني بكثير، وحين أتذكرها الآن أتأكد أن الحب الأول كنت أحبه لهذه الفتاة، كان حب يشبه ما يفعله الكبار الآن، في مواقفه وأفعاله، وظللت أحبها لمدة أربع سنوات إلى أن انفصلنا في فترة المرحلة الثانوية، ولكني ظلت بداخلي لفترة طويلة».

ناهد السباعي

ناهد السباعي كانت تتمنى أن تعيش الحب الأول مع أحد زملائها في المدرسة إلا أن أولى علاقاتها العاطفية عاشتها مع ابن الجيران، تقول عنها: «أتذكر أنني كنت في العاشرة من عمري حين بدأت أشعر بمشاعر طفولية تجاه ابن الجيران، وكانت وسيلة الاتصال الوحيدة هي الجوابات التي كان يرسلها لي بكثافة، وبطرق كان بها الكثير من مشاعر الطرافة، والخوف من أن يرانا أحد وهو يرسلها لي».

يسرا

الحب الأول أيضا كان ذكرى في حياة الفنانة يسرا، كان ذلك وهي بعد في سنوات الصبا من عمرها الذي عاشته مشتتة بعد انفصال أبويها. فقد قضت سنوات عمرها الاولى مع والدتها وبعد بلوغها السن القانوني ذهبت لتعيش مع والدها الذي كان شديد القسوة معها. ولهذا كان الحب الاول بالنسبة لها بمثابة طوق النجاة.

كان جارا لها احبته وأحبها ببراءة كما تقول. وكانت أمها على علم بتلك العلاقة وتباركها حتى كان يوم التقت به في أحد المتنزهات لينفضح أمرهما. فما كان من الحبيب الاول الا أن طلب يدها من أبيها تأكيدا عن حسن نيته، إلا أن الاب رفض رفضا تاما، مما دفع الحبيب إلى ان يهاجر لتنتهي بذلك قصة الحب الاول ليسرا.

مي كساب

أول حب في حياة المطربة مي كساب كانت في محل ميلادها في طنطا وكانت وقتها لا تتجاوز الـ 15 عاماً. وأحبت وقتها ابن الجيران واستمرت هذه العلاقة لمدة عامين. وانتهت بمجرد دخولها الجامعة التي تعرفت فيها إلى زميل لها ولكنها انتهت أيضا بالفشل لوجود مشاكل كبيرة بينهما ولكن أهم قصة حب في حياتها كانت بعد تحقيقها للشهرة في مجال الغناء حيث ارتبطت لمدة عامين بشخصية مشهورة أيضا، وبالفعل أحبته كثيراً وكانت تتمنى استمرارها ولكنها أيضا باءت بالفشل للاختلاف في وجهات النظر بيننا

انتصار

الفنانة انتصار لم يكن لها حب في الطفولة، ولكن زوجها هو حبها الأول والأخير، تقول: «عندما رأيته لأول مرة أحسست أني أعرفه منذ زمن بعيد، وكأننا جمعتنا قصة حب كبيرة في الصغر، وبعدما تزوجنا وأنجبنا أولادنا أصبحوا هم حبنا الأكبر».

محمد عبده

أول حب للفنان محمد عبده كان وهو في سن العشرين، لم يدل بتفاصيل عن أول قصته العاطفية، ولكنه اكتفى بالتحدث عن التجربة بشكل عام، حيث قال: «الحب ليس مجرد كلمة يلتفظ بها الإنسان لتعبر عن إحساس قد ينتهي في لحظة. والأهم من ذلك أن يصل الحب لدرجة الوفاء لا أجد إنساناً يستحق إحساسي بهذا الشعور سوى والدتي التي منحتني كل ما تعنيه كلمة الحب الذي ينطلق من الوجدان».

نيكول سابا

أما نيكول سابا فكان بكان حبها الأول مع ابن الجيران الذي أحبته ومن ثم تركته بعدما جفت العلاقة بينهما وأصبح هناك فتور في مشاعرهما. عندها دخلت نيكول في تجربة حب أخرى مع شاب آخر.

شريف رمزي

[caption id="" align="aligncenter" width="600"] شريف رمزي وطليقته منة[/caption]

الفنان الشاب شريف رمزي أكد أن أول شعور بإعجاب حقيقي تجاه فتاة كان في عمر الـ16 عاماً وكانت الفتاة صديقة له في المدرسة واسمها ليلى وفي البداية اعتقد أنه حب، ولكنه اكتشف أنه مجرد إعجاب فقط، لأن أول قصة حب حقيقية شعر بها هي القصة التي عاشها مع طليقته منة ابنة الفنانة حسين فهمي والفنانة ميرفت أمين.

آثار الحكيم

تقول آثار الحكيم إنها لم تعش قصة حب أثناء المدرسة لخوفها من أخيها الكبير، فكان حريصا على ألا تتعرض لمثل هذه المواقف، وقالت: «أعتقد أن الحب الأول لا يجب أن يكون بين ولد وفتاة، بل هناك حب الأصدقاء، وهذا ما كنت أستمتع به مع زملائي في الدراسة عندما كنا نذهب إلى رحلة سويا».

نجيب محفوظ

أما أول حب في حياة الأديب الراحل نجيب محفوظ، فقال عنه: «كان الحب الاول في حياتي أحد مصادر إلهامي في عملي كأديب. كانت تسكن في فيلا بحي العباسية الراقي في ذلك الوقت. وكنت أعرف أسرتها ولكن لظروف عديدة أهمها فارق السن والمستوى الاجتماعي لم يكتب لهذا الحب الاستمرار. وتزوجت هي من أحد الاطباء ومن يومها انقطعت أخبارها عني ولم أحاول أن أتتبع من جانبي مسار حياتها على الرغم من أن إحدى قريباتها كانت تسكن في ذات العمارة التي كنت أستأجر بها شقة في الاسكندرية، وأعترف أنني عانيت كثيرا من هذا الحب وسكنني لمدة طويلة ولكن هكذا هي الحياة لقاء وفراق».