جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

الكاميرا تفاجئ رجاء عبده في غرفتها أول أيام العيد.. صورة نادرة

الاربعاء 16 ابريل 2014 | 04:31 مساءً
القاهرة - Gololy
1806
الكاميرا تفاجئ رجاء عبده في غرفتها أول أيام العيد.. صورة نادرة

حرصت المجلات الفنية على تغطية أخبار فناني زمان في جميع المناسبات، وتسجيل اللحظات الخاصة بهم في مختلف الأوقات السعيدة والحزينة، وكاميرا «دنيا الفن» كانت حاضرة في الصباح الباكر من أول أيام العيد مع فنانة «البوسطجية اشتكوا» رجاء عبده.

محرر «دنيا الفن» قال: «لم تكن الساعة قد جاوزت الثامنة صباحًا حين توجهنا إلى منزل المطربة رجاء عبده، وكنا نريد تصويرها وهي نائمة في وضع طبيعي، فنبهتنا خادمتها إلى السكون بمجرد أن فتحت لنا الباب، وتركتنا نفتح باب غرفة نومها!!».

ولكن رجاء لم تكن في الفراش وقتها، بل كانت قد غادرته إلى الحمام، تمامًا كما يفعل الأطفال فجر العيد، رغم أنها مشهورة بالنوم حتى الظهر!

واستكمل قائلًا: «وخرجت رجاء من الحمام، فأسرعنا بالاختفاء خلف الستائر الزرقاء الأنيقة التي تزين مدخل غرفة النوم، وحينما بدأت تخلع «البرنس» عن جسمها، بادرنا إلى التقاط الصورة، وشعرت بنا فتراجعت خجلة تريد الاحتماء من العدسة، بأحد أركان الغرفة!».

ورجاء عبده هي واحدة من صاحبات الأصوات المميزة التي بزرت سينمائيًا في فترة الخمسينيات، وكانت قد بدأت مع الإذاعات الأهلية في الإسكندرية قبل ذلك بعدة سنوات، وقدمت أشهر الأغنيات وقتها، ثم قدمها يوسف وهبي في دور غنائي صغير بفيلم «الوداع» عام 1935.

رجاء عبده
رجاء عبده