جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

ماري كويني مع أصدقائها على الشاطئ وزوجها «يفتح المندل».. صورة نادرة

الاثنين 18 اغسطس 2014 | 12:09 صباحاً
القاهرة - Gololy
1937
ماري كويني مع أصدقائها على الشاطئ وزوجها «يفتح المندل».. صورة نادرة

بعد زواجهما عام 1940 عاشت الجميلة اللبنانية ماري كويني سنوات سعيدة مع المخرج المصري أحمد جلال، وقد أثمرت تلك الزيجة عن ابن وحيد هو المخرج نادر جلال.

[caption id="" align="aligncenter" width="600"] حفل زفاف أحمد جلال وماري كويني[/caption]

 

[caption id="" align="aligncenter" width="600"] العروس ماري كويني[/caption]

[caption id="" align="aligncenter" width="600"] عيد زواج ماري وجلال[/caption]

وفي لقطة نادرة اجتمعت ماري مع زوجها وعدد من فناني الوسط الفني وعلى رأسهم: زكي رستم على شاطئ البحر؛ حيث كان جلال «يفتح المندل» لأصدقائه، بينما طالبته زوجته الحسناء بالكفّ عن «الدجل»، وأضافت ضاحكةً: «كذب المنجمون ولو صدفوا».

ولم تنجح حياة ماري الزوجية مع جلال فقط، وإنما كوّنا ثنائي فني مميز وشاركته إنتاج العديد من الأفلام السينمائية في فترة الأربعينيات، وتقاسما العمل فكان هو يؤلف ويخرج، وهي تساعده في صياغة السيناريو والمونتاج والتمثيل، وأدارت بعد وفاته «استديو جلال» حتى وفاتها عام 2003.

[caption id="" align="aligncenter" width="450"] عيد ميلاد نادر جلال[/caption]

كويني فضلت العمل من وراء الكاميرات؛ حيث عملت كمونتيرة في فيلم «عندما تحب المرأة»، كما تفردت في تركيب ما يقرب من ثلاثة عشر فيلمًا.

أما الابن نادر فقد اشترك تمثيلًا وهو صغير مع والديه في فيلم «رباب» عام 1942، و«أميرة الأحلام» مع نور الهدى عام 1945، ثم بدأ عمله عام 1965 كمساعد مخرج، من خلال فيلم «الشقيقان» مع عماد حمدي.

[caption id="" align="aligncenter" width="600"] الطفل نادر جلال[/caption]

 

إلى أن ساعدته والدته في أول تجربة إخراجية له في «غدًا يوم آخر» مع محمود المليجي عام 1971.

[caption id="" align="aligncenter" width="600"] ماري كويني مع نجلها نادر[/caption]