باراك أوباما ينتظر حفيد غير شرعي من ابنته الكبرى
يعيش الرئيس الأمريكي باراك أوباما، صدمة بعد علمه بأن ابنته الكبرى ماليا البالغة من العمر 16 عامًا حامل بطفل غير شرعي.
وقد أفادت بعد المواقع الأمريكية أن كل أفراد أسرة أوباما تعيش نفس الصدمة، خاصة بعد رفض ماليا الكشف عن هوية والد الجنين، والذي تؤكد بعض المصادر أنه لشخص ذو بشرة بيضاء.
ولكن رغم موقف الرئيس الأمريكي إلا أنه أعلن دعمه للخطوة التي أقبلت عليها ابنته، أما والدتها ميشال أوباما فقد كشفت عن مشاعر متناقضة، فهي من جهة مصدومة أيضا إزاء حمل ابنتها في وقت مبكر يتعارض مع ما كانت تخطط له، لكن ذلك لم يحل دون إحساسها بالسعادة، منوهة إلى أن البيت الأبيض لم يشهد ولادة أطفال منذ 1984.
وكانت ميشال أوباما تخطط أن ترتبط ابنتها عائليًا في وقت لاحق، بشخص يحمل نفس لون البشرة، لكن يبدو أن الرياح جاءت بما لا تشتهيه سفن سيدة أمريكا الأولى.