إغراء وشقاوة.. سهير رمزي تخضع لجلسة تصوير في منزلها بالسبعينات
تعتبر فترة السبعينات هي ذروة شهرة الفنانة سهير رمزي فكانت بطلة لأغلفة المجلات الفنية المصرية واللبنانية.
لصالح إحدى هذه المجلات خضعت لجلسة تصوير في منزلها ولم تتخل سهير عن إغرائها وشقاوتها التي اعتادت عليها في الأفلام التي قامت ببطولتها خلال تلك الفترة.
ولدت سهير رمزي بمدينة بورسعيد في يوم 3 مارس عام 1950 وهي ابنة الفنانة درية أحمد التي اشتهرت بمجموعة من الأعمال خلال فترتي الخمسينات والستينات.
ظهرت سهير للمرة الأولى في السينما حينما كانت في السادسة من عمرها في فيلم صحيفة سوابق وعملت في مقتبل حياتها كمضيفة جوية وعارضة أزياء، ثم اتجهت للعمل السينمائي في أواخر ستينيات القرن العشرين.
اعتبرت سهير رمزي في حقبة السبعينات من أهم رموز اﻹغراء في السينما المصرية، من أعمالها ميرامار، مين يقدر على عزيزة، ممنوع في ليلة الدخلة، بنت اسمها محمود، عالم عيال عيال.
قدمت أجرأ أدوارها في السينما المصرية بعدد من الأفلام منها ثرثرة فوق النيل والمذنبون الذي أعلنت ندمها على تقديمه وكذلك فيلم حتى لا تشرق الشمس.
اعتزلت سهير رمزي الفن وارتدت الحجاب في عام 1993، لكنها عادت بعدها بعدة سنوات للتمثيل، ولكن هذه المرة بالحجاب من خلال المسلسل التلفزيوني "حبيب الروح".