جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

خالد الصاوي

خالد الصاوي

فنان مصري، اسمه بالكامل "خالد جمال الصاوي"، ولد يوم 25 نوفمبر عام 1963م في مدينة الإسكندرية، تخرج من كلية الحقوق بجامعة القاهرة عام 1985م، ثم حصل على بكالوريوس في الإخراج السينمائي من أكاديمية الفنون عام 1993م، كما قام بعدة دراسات أخرى في الفلسفة والنقد الفني والتمثيل وفنون المسرح المختلفة بدأ "الصاوي" حياته المهنية بالمحاماة والصحافة والترجمة، إلا أنه اتجه بعد ذلك إلى العمل كمساعد مخرج، ثم مخرجاً تليفزيونياً بقناة النيل الدولية وبعض القنوات المتخصصة، بينما بدأ العمل بالتمثيل من خلال المسرح الجامعي حيث اشترك في تأسيس الجمعية المصرية لهواة المسرح كما شارك في كتابة وإخراج وبطولة العديد من المسرحيات حتى فاز بجائزة تيمور للإبداع المسرحي عامي 1991و1992م عن مسرحيتي "حفلة المجانين" و"أوبريت الدرافيل"، كما فازت مسرحية "اللعب في الدماغ" بلقب أفضل عروض العالم نال الفنان "خالد الصاوي" خلال مشواره الفني العديد من الجوائز حيث حصل علي جائزة المجلس الأعلى للثقافة في التأليف المسرحي، والجائزة الفضية للأفلام من مهرجان الإذاعة والتليفزيون، كما حصل علي جائزة الأداء المتميز من المركز الكاثوليكي عام 2008م، بالإضافة إلى جائزة أحسن ممثل عن دوره في مسلسل "قانون المراغي" من مهرجان الإذاعة والتليفزيون عام 2009م، وجائزة الإبداع الذهبية من مهرجان الإعلام العربي عام 2009م من أبرز أعماله السينمائية: جمال عبد الناصر- عاصفة من الماضي- الباشا تلميذ - أبو علي- ظرف طارق - عمارة يعقوبيان - كده رضا – الجزيرة – كباريه- الفرح، كما قدم عدد من الأعمال التلفزيونية منها: أم كلثوم - رجل الأقدار - ذنوب الأبرياء - محمود المصري - عيون ورماد - قانون المراغي- أهل كايرو- خاتم سليمان عُرف الفنان "خالد الصاوي" بتعدد مواهبه حتى أطلق عليه الكاتب صلاح منتصر لقب "الفنانون خالد الصاوي" لتعدد مواهبه وإتقانه الشديد لكل موهبة، إلى جانب عمله بالتمثيل والإخراج فهو لديه العديد من الكتابات الأدبية والشعرية منها ديواني شعر بالفصحى هما "كلام مرسل" و"أجراس"، ومجموعة قصصية بعنوان "يوميات خلود"، كما يكتب أحياناً في مجلة دبي الثقافية وجريدة الدستور وجريدة الاشتراكي ومجلة أوراق اشتراكية هو أيضاَ من أكثر المهتمين بالشئون السياسية وأحد أعضاء حركة كفاية للتغيير، كما لديه العديد من القصائد الثورية منها "كأنها نهاية التاريخ" و"أطلع بقي" و"عايز أعيش"