مشروع تمنت لولا صدقي تبنيه في مصر قبل هجرتها إلى إيطاليا

انضم عدد من فناني زمان إلى مجلسي النواب المصري ومارسوا أدوارًا لا تقل أهمية عن دورهم الفني، ومن هؤلاء الذين وهبوا أنفسهم للدفاع عن قضايا المجتمع داخل الشاشة و داخل القبة: محمود المليجي، ومحمد عبدالوهاب، وأمينة رزق وغيرهم.

وقد طرحت مجلة «أخبار النجوم» سؤالًا بتلك المناسبة على الفنانة لولا صدقي، وكان: «ماذا ستفعل إذا أصبحت عضوًا بالبرلمان؟»، فقالت أنها ستطالب بحفر فروع وقنوات أخرى للنيل للاستفادة من المياه، التي تصُب في البحر المتوسط دون جدوى واستغلالها في زراعة مساحات إضافية من الأرض وتعمير الصحراء.

الفنانة المصرية تألقت بأدوار الفتاة الشريرة التي توقع بين البطل وحبيبته للفوز به والزواج منه، وقد اعتزلت الفن بعد عدة أعمال مميزة ثم هاجرت إلى روما حيث بقيت هناك بلا رجعة.